منــــــتــــــــــديـــــات أول دمــــــعــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــــتــــــــــديـــــات أول دمــــــعــــــــة

(ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)

اذهب الى الأسفل 
+2
ام ولايه
عديل الروح
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عديل الروح

¤° مشرف °¤



عدد الرسائل : 192
المزاج : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Brdan
المهنة : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Studen10
الهوية : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Sports10
تاريخ التسجيل : 08/07/2008

سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)   سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Icon_minitime1الإثنين يوليو 28, 2008 1:15 am



سيرة الإمام موسى الكاظم عليه السلام
محطة من محطات العظمة الرسالية


وتبقى تتلاحق ذكريات الحزن الإسلامي، لتعطي للمسلمين دروسا وعبر عظيمة في صلابة الموقف ورحابة الروح ولين العريكة ودوام الاستقامة والاستزادة من طلب العلم ورفض السلطة المنحرفة والتعاطف مع الثورة الصالحة والثائرين على الظلم والاستكبار...
عندما ندرس تراث الأئمة من أهل البيت عليهم السلام نلاحظ أنهم منارات في التاريخ الإسلامي، يؤصلون النظرة للحياة وحركة القيم من خلال المنهج القرآني والمنطق الإسلامي المستوحى من بصائر القرآن الكريم...
على ضوء هذه الحقيقة الساطعة في التراث الإسلامي ككل، ننطلق في التزامنا بالولاية الإسلامية الحقة المتعلقة منهجا وتطلعا على طول الحياة بخط الإمامة الذي يمتد إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وينطلق منه، وهي-الإمامة- المصدر الأصيل للإسلام للنبوة...
ككل سنة هجرية مباركة مع نهاية شهر رجب الأصب، تحل ذكرى عصيبة على المسلمين المخلصين للحقيقة الإسلامية، لتحرك الجمود وتفضح النفاق وتعقلن الحراك وتنمي البذور الرسالية، إنها ذكرى عنوانها الكبير " كظم الغيظ" وما يبعثه من عناوين رسالية عظيمة، من إطفاء النائرة وضم أهل الفرقة وإصلاح ذات البين وإفشاء العارفة وستر العائبة ولين العريكة وخفض الجناح وحسن السيرة وسكون الريح وطيب المخالقة والسبق إلى الفضيلة...إلى ما هنالك من جواهر رسالية نقرأها كل يوم في دعاء مكارم الأخلاق للإمام السجاد عليه السلام...؟! إنه مصاب عظيم عظمة صاحبه وآله الأطهار عليهم السلام.
الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه الصلاة والسلام أحد نماذج العظمة الرسالية عبر الزمن الإسلامي كله، إنه الإمام الذي إذا دخلت ساحته الرسالية ازددت يقينا وتألقا واتسع أفق مضمونك الروحي حيث تستعيد عافية فطرتك الإسلامية وتستلهم تفاصيل مسؤوليتك الولائية...
عند الإطلاع على فصول ومضامين سيرة الإمام الكاظم عليه السلام نستوحي حقيقة ساطعة في جل سير الأطهار عليهم السلام وخصوصا من لدن الأئمة عليهم السلام الذين وصلتنا أدعيتهم، حيث كل أئمة الهدى عليهم السلام تميزوا عن غيرهم وهم المعصومون عليهم السلام، بكثرة العبادة وعظمة الدعاء والأفق الروحي الكبير السامي الذي يجعل العلاقة بالله هي المبتغى الأعظم الواجب التحرك نحوه...
والإمام الكاظم عليه السلام ككل الأئمة عليهم السلام، لم تكن خصوصيته الدعائية الاستغراق فيه كعبادة مع هجران الساحة الإسلامية المنقلبة على الحق الإمامي في قيادة الأمة وترشيد مسيرتها... بل كان حاضرا حضورا ثوريا عظيما يعطي مشهدا حسينيا بكل ما يحمله من مبادئ حسينية وأهدافا إسلامية أصيلة عظيمة، لقد كانت سلام الله عليه حياته منسجمة أعظم انسجام مع النهج القرآني في نشر الثقافة الإسلامية الصافية النقية وفي التعبير عن النظرة الإسلامية للحياة وللكون والفكر والمصير.
في رحاب هذا كله نكتشف هذا الإمام الهمام عليه السلام وهو يعطي لشيعته المخلصين وللمسلمين الباحثين عن الخلاص، درسا رساليا بليغا، لا يدع أية شبهة أوتملق أوتذمر من هموم الحياة الدنيا واستكبار السلطات الطاغية وظلم الظالمين لهم، إنه السجن، الصورة المجسدة للضيق والاستعباد والظلم واغلب عناوين الإرهاب والإستكبار...
في هذا البيت الإستكباري-السجن-قدم لنا الإمام السجين عليه السلام ثقافة إدارة الأزمات، حيث استثمر ذلك الواقع الضاغط على إمامته، الحاقد على ولايته المقلقة للاستكبار والسلطة المنحرفة، فأنتج عليه السلام صورة عبادية إسلامية مشرقة من داخل هذا الشر، كالتي كانت تشرق من بيته الطاهر الخير، ولعلها أكثر إشراقا لمن يعيش الظمأ بعد فقده ماء الإمامة العذب الشافي لكل الغم والهم والطارد للخوف والقلق من قلوب المؤمنين الموالين الصادقين.
حيث نستوحي من كلمته البليغة في دعائه العظيم عليه السلام: اللهم إنك تعلم أنني كنت أسألك أن تفرغني لعبادتك، اللهم وقد فعلت ذلك فلك الحمد" (1)
مع الإمام الكاظم عليه السلام في دعائه نتعلم كيف نعيش القرب من الله، فالحياة العادية الروتينية ، هي حياة يكتنفها الغموض والمستقبل الخطير ، لأنها حياة تراعي السطحية العبادية وبقاء الهدوء القاتل للمسؤولية، ولا تحاول اقتحام الواقع من خلال وعيها العبادي وإرهاصاته الرسالية، فكلمة الإمام عليه السلام تشير إلى كل شيعي مسلم نبيه أن عبادتك الروتينية الفاقدة للحضور الرسالي وللدور الإصلاحي وللموقف الإسلامي المناهض لكل أنواع الظلم والإستكبار والإرهاب ، لا تعتبر عبادة ولا تفرغ لعبادة الله تبارك وتعالى، بل انها وهم صوفي وزهد بليد، وهذا الأسلوب الكاظمي الرائع هوبيداغوجية إسلامية قل نظيرها ، حيث تقتحم الواقع في أدق تفاصيله الروحية دون الغفلة عن جوانبه المادية الشكلية التي من المفترض تكون نابعة وتابعة (من) للروح العبادية السليمة.
وتواصلا مع السيرة الكاظمية، نعتبر من قصة رائعة توضح للمسلمين عموما وللشيعة خصوصا منهج التعامل مع الآخر المعادي...
"كان رجل بالمدينة يؤذي الإمام أبا الحسن موسى عليه السلام ويسبه إذا رآه ويشتم عليا عليه السلام، فقال له بعض جلسائه يوما –أي جلساء الإمام عليه السلام-دعنا نقتل هذا ، فنهاهم عن ذلك أشد النهي وزجرهم أشد الزجر، وسأل عنه، فذكر أنه يزرع بناحية من نواحي المدينة، فركب فوجده في مزرعة ، فدخل عليه السلام المزرعة بحماره ، فصاح الرجل، لا توطئ زرعنا، فتوطأه أبوالحسن عليه السلام بالحمار حتى وصل إليه، فنزل وجلس عنده وباسطه وضاحكه وقال له: كم عزمت في زرعك هذا؟ فقال له: مائة دينار، قال عليه السلام: وكم ترجوأن تصيب فيه؟ قال: أرجو مائتي دينار...فاخرج له أبوالحسن عليه السلام صرة فيها ثلاث مائة دينار، وقال: هذا زرعك على حاله والله يرزقك فيه ما ترجو...
فقام الرجل فقبل رأسه وسأله أن يصفح عن فارطه، فتبسم إليه أبوالحسن عليه السلام وانصرف...
وراح الإمام عليه السلام إلى المسجد، فوجد الرجل جالسا فلما نظر إليه، قال : الله أعلم حيث يجعل رسالاته، فوثب أصحابه إليه فقالوا: ما قضتك؟ قد كنت تقول غير هذا، فقال لهم : قد سمعتم ما قلت الآن، وجعل يدعولأبي الحسن عليه السلام، فخاصموه وخاصمهم، فلما رجع أبوالحسن عليه السلام إلى داره قال لجلسائه الذين سألوه في قتل الرجل (أيما كان خيرا، ما أردتم أوما أردت؟) إنني أصلحت أمره بالمقدار الذي عرفتم وكفيت به شره" (2)
أخي القارئ-تعال- نحاول أن ندخل في أجزاء القصة وأبعادها بشكل مقتضب، حيث أول مسألة من يكون هذا الرجل؟ إنه رجل من ولد عمر بن الخطاب، هل الإمام عليه السلام حاول توجيه جلسائه إلى الاستغراق في تاريخ عمر بن الخطاب ومواقفه ضد أهل البيت عليهم السلام ودوره في الانقلاب على أمير المؤمنين عليه السلام بعد رحيل حبيب قلوبنا المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم؟ بالعكس تماما، لقد حذر أصحابه من الممارسات السيئة في الرد كالسب والتجريح والقتل وما هنالك من أساليب غير إسلامية...
الإمام عليه السلام-عزيزي القارئ- في هذه القصة يرشدنا إلى التعامل مع الآخر المعادي، إسلاميا وإنسانيا وليس مزاجيا فنسب أجداده وأهله وعشيرته ومذهبه ودينه ونظلمه بسلب حقه في الحياة...
أيها الأحبة، حياتنا اليوم مليئة بالسلبية وبالدونية والتخلف والسباب والقتل من منطلق الجهوية والتاريخ والنسب والفكر والمذهب وما هنالك من إنتماءات لماذا لا نخطط لحياتنا كشيعة للأئمة الأطهار عليهم السلام وللإمام الكاظم عليه السلام، بالطريقة التي تختلف عما يفكر به الأعداء والإخوة الباغون عنا ونصنع جسرا يوصلنا للنتيجة الطيبة بشكل أسرع، لا من موقع الذات ولكن من موقع الرشد الإسلامي الذي يختزن كظم الغيظ المذهبي ووعي المحنة التاريخية كفكرة لا كأشخاص ووراثة، فنكون شيعة إصلاح كما أرادنا الإمام عليه السلام من جلسائه لا شيعة قتل وظلم وسباب وتخلف...
فهل نحن من جلسائه عليه السلام ولائيا أم ولايتنا له رمزية مصلحية ضيقة؟
هذه القصة هي في العمق رسالة كاظمية لكل الشيعة وللمسلمين الصادقين لإدارة الأزمات وحل المشاكل أساسا، من منطلق المحبة لا من موقع البغضاء والعداوة والسباب والحقد، وبأسلوب الرفق لا بأسلوب العنف والإستكبار والإرهاب...
إن الإمام عليه السلام بريدنا أن ندرس أمور حياتنا من خلال الخطة الإسلامية في الدفع بالتي هي أحسن.
ثم لا ننسى الرفق الكاظمي كما الرفق الإمامي كله يمتد ليشمل بحنانه ورأفته وتواضعه الفقراء فيوصل لهم الطعام والنقود كجده الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم وأمير المؤمنين عليه السلام والسجاد عليه السلام ، لأن أهل البيت عليهم السلام جميعا قضيتهم مع الله وفي وجه الله في علاقاتهم مع الناس وهذا ما عبرت عنه الآية التاسعة من سورة الإنسان (...لوجه الله...)
وتستمر السيرة الكاظمية بملأ الساحة الثقافية الإسلامية بعلمها الزاخر وبوصاياها الرسالية ودروسها المنهجية في تصحيح الإنحرافات العقائدية والأمراض الروحية والبدع الأصولية الفقهية وبمحاربتها السلطات الفاجرة الظالمة وبمناظراتها المثيرة للوعي الإسلامي وبمواقفها تجاه الثورات المبتعدة عن النهج الإسلامي الأصيل.
كانت هذه بعض التأملات البسيطة والمقتضبة السريعة في رحاب سيرة إسلامية عظيمة، إنها مدرسة تتمثل في كل الأئمة عليهم السلام الذين عاشوا لأجل الإسلام وفي سبيل الله...
وبعد إن الحزن إذا كان رساليا فإنه يبعث الاطمئنان الولائي والوعي الإسلامي، لأن المسألة الولائية في الإسلام هي الإنفتاح فكرا وسلوكا وتطلعا على الإمامة في تعاليمها وكلماتها وعرفانها وعصمتها، لنزداد وعيا بمسؤوليتنا الإسلامية المستوحاة من إلتزامنا بخط أهل البيت عليهم السلام.
ومسك الختام هذه الوصية الكاظمية لكل مسلم نبيه عارف بإسلامه وزمانه: "اصبر على أعداء النعم، فإنك لن تكافئ من عصى الله فيك بأفضل من أن تطيع الله فيه، بكظم الغيظ والعفوعنه، فتكون من المحسنين"(3)
السلام عليك يا ولي الله ، السلام عليك يا حجة الله ، السلام عليك يا نور الله في ظلمات الأرض، السلام عليك وصلوات الله عليك وعلى آل بيتك الطيبين الطاهرين، بأبي أنتم وأمي لقد عبدتم الله مخلصين وجاهدتم في الله حق جهاده حتى أتاكم اليقين...
وسلام عليك سيدي يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا، ولن يعرف قدرك ويحزن عليك الحزن الرشيد من شيعتك إلا المحسنون....
الهوامش:


الاتجاهات الحركية للامام الكاظم(ع) داخل المجتمع

الامام موسى بن جعفر (ع): هو الامام موسى الكاظم بن الامام جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الامام علي زين العابدين بن الامام الحسين بن الامام علي بن ابي طالب عليهم السلام وهو الامام السابع من ائمة اهل البيت الاثني عشر .
الامام العابد والزاهد
اتسمت حياة الائمة من اهل البيت المعصومين "الاثني عشر" عليهم السلام بتعدد الادواروتميز كل واحد منهم بخصوصية خاصة وكان تميز الامام السابع من ائمة اهل بيت العصمة موصوفا بالمرارة حيث ذاق عليه السلام طعم تلك المرارة على ايدي مجرمي عصره من الحاكمين من بني العباس بعدما عندما زج (ع) في قعر السجون وظلم المطامير واكتوى بصنوف الترهيب والترغيب الذي مارسته ايدي الجلادين من جلاوزة النظام العباسي حيث تميزت مدة سجنه بطول المدة فقد ورد في بعض الروايات انها قاربت العشرون عاما .
وتميز هذا الامام العظيم بكظمه للغيظ وعفوه الواسع عمن ظلمه واساء اليه وزهده وتواضعه فاشتهر بالكاظم والجواد وبكثيرمن الالقاب المناسبة لشخصيته كالعابد والزاهد الى غير ذلك من الصفات اللائقة به .
الاتجاهات الحركية للامام داخل المجتمع
ان حياة الامام موسى بن جعفر عليه السلام كان لها تاثيرا مهما داخل المجتمع الاسلامي والعراقي فلقد ترك اثاره المتميزة على وجوه صفحات الحياة المتنوعة و نشر تراث اهل البيت في الطول والعرض من البلاد وبث الوعي السياسي والتنظيمي والحركي الهادئ وسط الامة ضد تجاوزات الانظمة المستبدة التي لم تتسامح مع قوى المعارضة السلمية والتي حاولت الحفاظ على الحكم و السلطة وخططت لاقصاءالنخبة واقصاء الاسلام الحقيقي عن الحياة السياسية والاجتماعية وتسببت في الفساد الاداري والمالي والفكري والثقافي ومنعت من نشرالثقافة الاسلامية المنهجية والعقائدية في صفوف المسلمين .
الامام موسى بن جعفر(ع) ذلك الرمز الجهادي الخالد
لقد شكل الامام موسى بن جعفر (ع) في قائمة الخالدين رمزا واضحا في التصدي والمقاومة لكل انواع الظلم والفساد واعتبره اتباع اهل البيت رمزا للجهاد والصمود والتصدي لما تميز به من الصبر على المكاره حيث قضى فترة طويلة من حياته وجهاده في السجن ولعب دورا مهما في عملية اسقاط النظام العباسي البغيض من خلال دوره الستراتيجي في عملية الانقلاب التاريخي وكان له الدور الكبير في الكشف عن الوجه الحقيقي الزائف لحكم بني العباس الذي لايختلف في طبيعته الدموية والمنحرفة عما تميز به الحكم الاموي المستبد والفاسد.

سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) 82360486




أقدم لسيدي ومولاي رسول الله (ص)

و لمولاي أمير المؤمنين (ع)

و لمولاتنا و شفيعتنا يوم المحشر, فاطمة الزهراء عليها الاف التحية و السلام.


و لأئمتنا الأطهار جميعاًعليهم السلام
ولأهل بيت العصمة والطهارة

ولا سيما
مولاي بقية الله في أرضه وحجته على عباده

سيدس ومولاي

الحجة ابن الحسن صلوات الله عليه وعلى ابائه الطاهرين

ومن ثم لعلمائنا و ساداتنا و مراجع ديننا العظام

ولكم جميعاً
أقدم أحر التعازي القلبية وأسمى صور الحزن

بذكرى استشهاد راهب آل محمد سيدي ومولاي

الامام موسى بن جغفر الكاظم عليه وعلى ابائه الاف التحية والسلام.

عظم الله لكم الاجر بهذا المصاب الجلل


وأحس الله لكم العزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام ولايه

(( عضو فعال ))



عدد الرسائل : 97
اعلام الدول : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Female62
المزاج : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Open-bas6ah
تاريخ التسجيل : 23/07/2008

سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)   سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Icon_minitime1الإثنين يوليو 28, 2008 9:38 am

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد

سلام الله عليك يا إمامي

مشكورين على الموضوع قمه في الروعه

واتمنى ان الكل يتجه الى الاطلاع على سيرة اهل بيت النبوة والرساله

لانهم شفعائنا ان شاء الله يوم الحشر

فلا نملك الى التمسك بهم والدعاء والتوسل بهم

ولن يخيبوا املنا بهم انشاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أول دمعة

¤°  نائب المدير  °¤
أول دمعة


عدد الرسائل : 368
اعلام الدول : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Female62
المزاج : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) I%20love%20vb
المهنة : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Profes10
الهوية : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Readin10
الأوسمة : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) 1187177599
تاريخ التسجيل : 08/07/2008

سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)   سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Icon_minitime1الإثنين يوليو 28, 2008 9:18 pm

تسلم اخوي عديل الروح لقد اتحفتني بهذه الكلمات الروناية عن هذه الشخصية العظيمة

نور الله قلبك بحب اهل البيت عليهم السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://awaldamah.yoo7.com
سحر العشق

¤° المدير العام °¤
سحر العشق


عدد الرسائل : 1258
المزاج : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) I%20love%20vb
المهنة : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Collec10
الهوية : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Writin10
الأوسمة : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) 970
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)   سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Icon_minitime1الإثنين يوليو 28, 2008 9:52 pm

اللهم صل ع محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم
السلام ع الغريب بغداد
السلام ع حليف السجده الطويله والدموع الغزيره
أقدم أحر التعازي لمقام صاحب العصر والزمان ومن ثم العلماء ومن ثم شيعه محمد صل الله عليه وآله

عظم الله لكم الأجر أهل بيت النبوة في ذكرى أستشهاد باب الحوائج موسى بن جعفر الكاظم


عظم الله لكم الاجر شيعة الإمام علي (عليه السلام)

مشكور ع الطرح المميز

وفقكم الله بحق الإمام موسى الكاظم عليه السلام

سلمت يمينك
ياعديل الروح

نسألكم الدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منبع الحكمه

(( عضو متميز ))



عدد الرسائل : 121
اعلام الدول : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Female62
تاريخ التسجيل : 11/11/2008

سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)   سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Icon_minitime1السبت نوفمبر 29, 2008 8:03 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام على اهل البيت عليهم السلام
يسلموووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الورد

(( عضو ذهبي ))
ملاك الورد


عدد الرسائل : 1076
اعلام الدول : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Female62
المهنة : سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Studen10
تاريخ التسجيل : 03/08/2008

سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)   سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) Icon_minitime1الأحد نوفمبر 30, 2008 4:36 pm

الله مصلي على محمد وال محمد
سلام الله على اهل البيت
يسلموو اخوي
ع الطرح المميز
الله يعطيك العافيه
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سيرة الإمام موسى الكاظم (عليه السلام)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــــتــــــــــديـــــات أول دمــــــعــــــــة :: المنتديات العامة :: أول دمعة الإسلامي-
انتقل الى: